الجمعة، 15 أبريل 2011

مصرى يخطف "ميكروفون" إمام الحرم بزعم أنه المهدى المنتظر

مصرى يخطف "ميكروفون" إمام الحرم بزعم أنه المهدى المنتظر

الشيخ عبد الله الجهنى يؤمّ المصلين بالمسجد الحرام لصلاة عصر أمس 12 إبريل، وحينها قام أحد الوافدين من إحدى الجنسيات العربية (25 سنة) فور تكبيرة الإحرام بالتوجه من الصف الثالث بسرعةٍ هائلة، وقام بدفع الإمام أثناء الصلاة وأمسك بالميكروفون، وتمتم "أنا المهدى المنتظر.. أنا المهدى المنتظر".

وقام رجال الأمن على الفور بإلقاء القبض على الرجل فى ثوانٍ معدودة، وتم إبعاده وإرجاع الميكروفون منه، ثم أكمل الشيخ الصلاة دون قطعها، وجرى التحفظ عليه وتسليمه لجهات الاختصاص بشرطة الحرم التى تحقق معه، ومن ثم إحالته لـ"الادعاء العام". بحسب صحيفة "المدينة" السعودية الأربعاء 13 إبريل 2011 م.

وذكر موقع "سبق" أن الرجل مصرى الجنسية وليس مقيما بالمملكة وإنما من القادمين لتأدية العمرة أو من المتخلفين، وأنه معتل نفسيا، وقد وُجدت معه بعض الوصفات الطبية للعلاج النفسى. وأوضح الناطق الإعلامى الرائد عبد المحسن الميمان أن التحقيقات جارية معه لمعرفة دوافع ما قام به.

تمكن رجال الأمن بالحرم المكى الشريف من السيطرة على أحد الأشخاص، بعدما أقدم على خطف "ميكروفون" إمام الحرم، أثناء تأدية صلاة العصر وراح يتمتم: "أنا المهدى المنتظر.. أنا المهدى المنتظر".وكان

الشيخ عبد الله الجهنى يؤمّ المصلين بالمسجد الحرام لصلاة عصر أمس 12 إبريل، وحينها قام أحد الوافدين من إحدى الجنسيات العربية (25 سنة) فور تكبيرة الإحرام بالتوجه من الصف الثالث بسرعةٍ هائلة، وقام بدفع الإمام أثناء الصلاة وأمسك بالميكروفون، وتمتم "أنا المهدى المنتظر.. أنا المهدى المنتظر".

وقام رجال الأمن على الفور بإلقاء القبض على الرجل فى ثوانٍ معدودة، وتم إبعاده وإرجاع الميكروفون منه، ثم أكمل الشيخ الصلاة دون قطعها، وجرى التحفظ عليه وتسليمه لجهات الاختصاص بشرطة الحرم التى تحقق معه، ومن ثم إحالته لـ"الادعاء العام". بحسب صحيفة "المدينة" السعودية الأربعاء 13 إبريل 2011 م.


وذكر موقع "سبق" أن الرجل مصرى الجنسية وليس مقيما بالمملكة وإنما من القادمين لتأدية العمرة أو من المتخلفين، وأنه معتل نفسيا، وقد وُجدت معه بعض الوصفات الطبية للعلاج النفسى. وأوضح الناطق الإعلامى الرائد عبد المحسن الميمان أن التحقيقات جارية معه لمعرفة دوافع ما قام به.
لدخول الموقع اكتب فى جوجل مدونة شوشرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق