أشهر السيارات التي ظهرت في الأفلام الأمريكية.
الكثير من هذه السيارات تم صناعتها أو تعديلها خصيصاً لإستخدامها في قصة الفيلم.
يتكرر
.
شركة سوني تنضم لحرب الأجهزة اللوحية بقوة ألعاب البلاي استيشن
فقدت شركة سوني الكثير من بريقها في عالم الأجهزة الإلكترونية خلال الفترة الماضية، لكنها ستعود بقوة من بوابة الأجهزة اللوحية بجهازين جديدين:
حيث أزاحت الشركة الستار عن جهازي S1 وS2 وهما جهازي كومبيوتر لوحيين سيعملان بنظام تشغيل أندرويد 3.0.
يأتي نموذج S1 الأول بشاشة 9.4 إنش بجودة 1280×800 وسيعمل بمعالج Nvidia Tegra 2 برامات 512 ميجابايت وذاكرة داخلية 32 جيجابايت، وسيحوي كاميرا أمامية وكاميرا خلفية.
وتم تصميمه بهذا الشكل المائل ليعطيك شعور وكأنك تحمل مجلة (كما يقول مسؤولو الشركة!):
وسيتيح لك الجهاز قراءة وإرسال البريد الإلكتروني ودخول الشبكات الاجتماعية، ومشاهدة الأفلام والاستماع للملفات الصوتية وقراءة الكتب الإلكترونية.
وفي مجال الكتب الإلكترونية أرادت شركة سوني جعل قراءة الكتب الإلكترونية أكثر إثارة من خلال جهاز لوحي يطوى كالكتب:
وهو النموذج الثاني S2 الذي يحوي شاشة 5.5 إنش بنفس المعالج ونفس نظام التشغيل.
وسيعمل الجهازين على الشبكات اللاسلكية WiFi وشبكات الهاتف الجوال 3G و4G.
وبدخول سوني لهذا المجال أضافت الشركة بصمتها الخاصة بأن جعلت هذه الأجهزة قادرةً على تشغيل ألعاب البلاي استيشن (الذي تنتجه الشركة)، كما أن هذه الأجهزة ستعمل كجهاز تحكم عن بعد لأجهزة سوني المختلفة!
هذا ولم يتم تحديد سعر أو تاريخ توفير هذين المنتجين في الأسواق بعد.
قد تتساءلون عن سبب كثرة الشركات التي تدخل مجال الأجهزة اللوحية، والإجابة تكمن في توقعات تضاعف مبيعات الأجهزة اللوحية إلى 4 أضعاف في الفترة ما بين 2011 و2015 إلى ما يقارب 294 مليون قطعة!!
فهل تستطيع سوني الحصول على جزء من كعكة الأجهزة اللوحية في مواجهة الشركات الأخرى؟
الكثير من هذه السيارات تم صناعتها أو تعديلها خصيصاً لإستخدامها في قصة الفيلم.
عمال الحرم وش يسوا
مع كل صباح
مع كل صباح
يتكرر
المشهد يوميا
اترك لكم
المشاهده والتعليق..
.
شركة سوني تنضم لحرب الأجهزة اللوحية بقوة ألعاب البلاي استيشن
فقدت شركة سوني الكثير من بريقها في عالم الأجهزة الإلكترونية خلال الفترة الماضية، لكنها ستعود بقوة من بوابة الأجهزة اللوحية بجهازين جديدين:
حيث أزاحت الشركة الستار عن جهازي S1 وS2 وهما جهازي كومبيوتر لوحيين سيعملان بنظام تشغيل أندرويد 3.0.
يأتي نموذج S1 الأول بشاشة 9.4 إنش بجودة 1280×800 وسيعمل بمعالج Nvidia Tegra 2 برامات 512 ميجابايت وذاكرة داخلية 32 جيجابايت، وسيحوي كاميرا أمامية وكاميرا خلفية.
وتم تصميمه بهذا الشكل المائل ليعطيك شعور وكأنك تحمل مجلة (كما يقول مسؤولو الشركة!):
وسيتيح لك الجهاز قراءة وإرسال البريد الإلكتروني ودخول الشبكات الاجتماعية، ومشاهدة الأفلام والاستماع للملفات الصوتية وقراءة الكتب الإلكترونية.
وفي مجال الكتب الإلكترونية أرادت شركة سوني جعل قراءة الكتب الإلكترونية أكثر إثارة من خلال جهاز لوحي يطوى كالكتب:
وهو النموذج الثاني S2 الذي يحوي شاشة 5.5 إنش بنفس المعالج ونفس نظام التشغيل.
وسيعمل الجهازين على الشبكات اللاسلكية WiFi وشبكات الهاتف الجوال 3G و4G.
وبدخول سوني لهذا المجال أضافت الشركة بصمتها الخاصة بأن جعلت هذه الأجهزة قادرةً على تشغيل ألعاب البلاي استيشن (الذي تنتجه الشركة)، كما أن هذه الأجهزة ستعمل كجهاز تحكم عن بعد لأجهزة سوني المختلفة!
هذا ولم يتم تحديد سعر أو تاريخ توفير هذين المنتجين في الأسواق بعد.
قد تتساءلون عن سبب كثرة الشركات التي تدخل مجال الأجهزة اللوحية، والإجابة تكمن في توقعات تضاعف مبيعات الأجهزة اللوحية إلى 4 أضعاف في الفترة ما بين 2011 و2015 إلى ما يقارب 294 مليون قطعة!!
فهل تستطيع سوني الحصول على جزء من كعكة الأجهزة اللوحية في مواجهة الشركات الأخرى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق