هذا الموضوع موجه لمن يعانين من إهمال أزواجهن في العلاقة الحميمة، ونضع لكم حلول قد تنفع مع الزوج الطبيعي.. والذي يهمل زوجته من الناحية الجنسية لأسباب ضعف رغبته وليست قدرته. أو بسبب إنشغاله النفسي عنها.. أو بسبب عدم وجود أو إحساسه بعدم وجود ما يغريه.. ويدفعه دفعاً إلى هذه العلاقة الحميمة... أو بسبب الملل. وغير ذلك من أسباب لاعلاقة لها بالمرض العضوي أو النفسي أو الخلافات الزوجية العميقة.
الرغبة الجنسية عند الرجل.. مثل البطارية تحتاج لشحن والمدة اللازمة للشحن تختلف من رجل لآخر.. ولكن إن تم شحن هذه البطارية بالشحنة الكاملة.. فلا بد أن يتحرك الزوج بكل كيانه.. تجاه العلاقة الحميمة مع زوجته.
كثير من الرجال يحملون بعض الهم والإحساس بالمسئولية.. في مشاعرهم تجاه هذه العلاقة، ويختلف في ذلك الرجل عن المرأة... فالرجل هو من يتحمل مسئولية نجاح اللقاء.. وهو من تظهر قدرته أو عدمها في إتمام اللقاء على الوجه الأكمل.. وبالتالي هو يحمل بعض الهم والإحساس بالمسئولية تجاه اللقاء، وبالتالي فإن الزوج الذي يتجنب لقاءاً حميماً قد تريده زوجته، فإن السبب في ذلك يكون في الغالب الأعم هو قلقه من هذه المسئولية، وخشيته أن يظهر منه تقصير في الأداء، قد يمنع زوجته من قضاء حاجتها.. ويفشل في إشباعها.
أما المرأة فهي في ذلك عكس الرجل.. فهي ليست عليها مسئولية تذكر في هذا الأمر، وهي لايمكن أبداً أن تفشل في هذا اللقاء بشكل واضح، أو بشكل قد يمنع زوجها من قضاء حاجته، أو إشباعه، وبالتالي هي في هذا مطمئنة لا تحمل هماً أو مسئولية.. ولا مانع لديها إن لم يكن بها ألم أو مرض أو تعب أو خلافه.. من خوض غمار هذه العلاقة الحميمة مرات، ومرات بدون أي عبأ نفسي. ومن النقطتين نؤكد أن الرجل إذا تم شحن بطارية رغبته الشحنة الكاملة، وإذا زال من نفسه هم المسئولية أو خشية عدم إشباع زوجته، فلا بد أن يبادر إلى العلاقة الزوجية الحميمة بكل إندفاع .. ولابد أن يأتي أداؤه فيها جيداً .. ومشبعاً لزوجته. وبالتالي فإن الزوجة التي تعاني من إهمال زوجها لها في العلاقة الحميمة .. يجب عليها أن تفعل الآتي:
1- تشحن رغبة زوجها الشحنة الكاملة
2- ترفع عنه عبأ الإحساس بالمسئولية والخوف من الفشل فقط لاغير .. وسوف تزول مشكلتها تلك تماماً .
حاولي بشتى الطرق إغراء زوجك باللبس أو الحركات أو ما تعرفي أن يثيره ويحرك شهوته ... في أوقات ( دعوني أسميها الأوقات الآمنة ) وهي التي يكون معروفاً تماماً أنه لايمكن إقامة علاقة حميمة فيها... مثل في الصباح قبل نزوله إلى العمل.. أو وأنتم تتجهزون للخروج لموعد عائلي هام... أو قبل أن تتركيه لتذهبي لتنامي بجوار أبنتك المريضة مثلاً .. التي لايمكن إلا أن تنامي بجوارها هذه الليلة .. قومي بذلك الإغراء .. في وقت تكونين أنت وهو واثقين تماماً أنه لايمكن إقامة علاقة حميمة فيه... وعندما تفعلين ذلك في أوقات يكون زوجك متأكد تمام التأكد .. أنها لا تصلح لممارسة علاقة حميمة ... فسوف يتقبل هذا الإغراء بسعادة كبيرة .. وبالتالي سيتم شحن رغبته بشحنة مضاعفة .. وفي نفس الوقت لن يكون عنده أي إحساس بالمسئولية لأنه يعلم تماماً أن لاشيء مطلوب منه الآن.
كوني حريصة تماماً إن عاد زوجك من عمله بعد الإغراء الصباحي المتعمد .. أن تكوني جميلة ومثيرة بهدوء .. ولكن بدون أي نوع من محاولة الإغراء المتعمد ... بل إكتفي فقط بإثارة حاسة البصر لديه بأن يراك جميلة .. وبك بعض مايثير وليس الكثير .. بمعنى يجب أن يفهم تماماً أنك لاتحاولين أن تغريه ... لماذا ؟ لأن الوضع هنا يختلف .. فمحاولتك لإغراءه في هذا الوقت معناها .. هلم .. هيا إلى علاقتنا الزوجية الحميمة ... وبالتالي يبدأ في الإحساس بالمسئولية .. والتي قد تتسرب معها شحنات من بطارية رغبته في الهواء .. أما أن تكتفي بأن تكوني جميلة ويظهر منك بعض مايثيره ... دون أن تبدي أنت أية دعوة ... فهذا لن يلقي عليه الإحساس بالمسئولية ... لأنه سيظنك هدأت ولا تطالبينه بشيء في هذه الليلة ... وبالتالي ستبقى شحنته كما هي بدون أي تفريغ .. وربما يزيدها جمالك وإغراءك الهادىء الرزين ... فإن كانت شحنته قد وصلت الحد الأقصى .. فتأكدي أنه سيبادر هو .. ويطلبك لما تريدين .. وإن لم تكن قد إكتمات شحنته ... فلا يهم .. فقط واصلي الشحن في اليوم التالي بنفس الطريقة .. أو حتى في نفس اليوم إذا ما كانت هناك ظروف تمنع تماماً فرصة اللقاء الحميم كما إتفقنا وكما فهمتي من كلامي حتى الآن ... وتأكدي 100% أنه سيأتي وقت تكتمل فيه شحنته .. ويبادرك هو .. وهذا الوقت قد يكون يوم أو يومان أو ثلاثة إلى اسبوع على الأكثر في الرجل الغير مريض والذي لايعاني أزمة نفسية حادة .
بإمكانك أيضاً تقليل هذه المدة اللازمة للشحن في المرات القادمة .. وذلك بأن تجعلي لقاءكما الحميم الذي تم .. من أروع ذكرياته .. فذلك سيترك في نفسه ذكرى رائعة.
وتذكري أيضاً ضرورة أن تعطيه ثقة كبيرة في نفسه في لقاءكما الحميم ... حتى يشعر أنه قادر على إرضاءك وإشباعك في أي وقت .. وبالتالي لا يحاول تجنب اللقاء حملاً للمسئولية وخوفاً من الفشل ... أما كيفية إعطاءه هذه الثقة .. فأظن ذلك سهل وتفهمه غالبية النساء .. وذلك بأن تجعليه يشعر أنه أرضاك تمام الرضا .. حتى ولو لم يكن ذلك صحيحاً .. وتأكدي أنه ما أن يشعر بأنه قادر تماماً على إرضاءك في كل مرة.. فإن إحساسه بالمسئولية الثقيلة سيخف كثيراً .. و أداءه سيتحسن كثيراً جداً كل مرة عن سابقتها وسيكون قادراً على إرضاءك بالفعل المهم فقط هو الشحن الكافي ثم رفع المسئولية وإنهاء الخوف من الفشل.
الرغبة الجنسية عند الرجل.. مثل البطارية تحتاج لشحن والمدة اللازمة للشحن تختلف من رجل لآخر.. ولكن إن تم شحن هذه البطارية بالشحنة الكاملة.. فلا بد أن يتحرك الزوج بكل كيانه.. تجاه العلاقة الحميمة مع زوجته.
كثير من الرجال يحملون بعض الهم والإحساس بالمسئولية.. في مشاعرهم تجاه هذه العلاقة، ويختلف في ذلك الرجل عن المرأة... فالرجل هو من يتحمل مسئولية نجاح اللقاء.. وهو من تظهر قدرته أو عدمها في إتمام اللقاء على الوجه الأكمل.. وبالتالي هو يحمل بعض الهم والإحساس بالمسئولية تجاه اللقاء، وبالتالي فإن الزوج الذي يتجنب لقاءاً حميماً قد تريده زوجته، فإن السبب في ذلك يكون في الغالب الأعم هو قلقه من هذه المسئولية، وخشيته أن يظهر منه تقصير في الأداء، قد يمنع زوجته من قضاء حاجتها.. ويفشل في إشباعها.
أما المرأة فهي في ذلك عكس الرجل.. فهي ليست عليها مسئولية تذكر في هذا الأمر، وهي لايمكن أبداً أن تفشل في هذا اللقاء بشكل واضح، أو بشكل قد يمنع زوجها من قضاء حاجته، أو إشباعه، وبالتالي هي في هذا مطمئنة لا تحمل هماً أو مسئولية.. ولا مانع لديها إن لم يكن بها ألم أو مرض أو تعب أو خلافه.. من خوض غمار هذه العلاقة الحميمة مرات، ومرات بدون أي عبأ نفسي. ومن النقطتين نؤكد أن الرجل إذا تم شحن بطارية رغبته الشحنة الكاملة، وإذا زال من نفسه هم المسئولية أو خشية عدم إشباع زوجته، فلا بد أن يبادر إلى العلاقة الزوجية الحميمة بكل إندفاع .. ولابد أن يأتي أداؤه فيها جيداً .. ومشبعاً لزوجته. وبالتالي فإن الزوجة التي تعاني من إهمال زوجها لها في العلاقة الحميمة .. يجب عليها أن تفعل الآتي:
1- تشحن رغبة زوجها الشحنة الكاملة
2- ترفع عنه عبأ الإحساس بالمسئولية والخوف من الفشل فقط لاغير .. وسوف تزول مشكلتها تلك تماماً .
حاولي بشتى الطرق إغراء زوجك باللبس أو الحركات أو ما تعرفي أن يثيره ويحرك شهوته ... في أوقات ( دعوني أسميها الأوقات الآمنة ) وهي التي يكون معروفاً تماماً أنه لايمكن إقامة علاقة حميمة فيها... مثل في الصباح قبل نزوله إلى العمل.. أو وأنتم تتجهزون للخروج لموعد عائلي هام... أو قبل أن تتركيه لتذهبي لتنامي بجوار أبنتك المريضة مثلاً .. التي لايمكن إلا أن تنامي بجوارها هذه الليلة .. قومي بذلك الإغراء .. في وقت تكونين أنت وهو واثقين تماماً أنه لايمكن إقامة علاقة حميمة فيه... وعندما تفعلين ذلك في أوقات يكون زوجك متأكد تمام التأكد .. أنها لا تصلح لممارسة علاقة حميمة ... فسوف يتقبل هذا الإغراء بسعادة كبيرة .. وبالتالي سيتم شحن رغبته بشحنة مضاعفة .. وفي نفس الوقت لن يكون عنده أي إحساس بالمسئولية لأنه يعلم تماماً أن لاشيء مطلوب منه الآن.
كوني حريصة تماماً إن عاد زوجك من عمله بعد الإغراء الصباحي المتعمد .. أن تكوني جميلة ومثيرة بهدوء .. ولكن بدون أي نوع من محاولة الإغراء المتعمد ... بل إكتفي فقط بإثارة حاسة البصر لديه بأن يراك جميلة .. وبك بعض مايثير وليس الكثير .. بمعنى يجب أن يفهم تماماً أنك لاتحاولين أن تغريه ... لماذا ؟ لأن الوضع هنا يختلف .. فمحاولتك لإغراءه في هذا الوقت معناها .. هلم .. هيا إلى علاقتنا الزوجية الحميمة ... وبالتالي يبدأ في الإحساس بالمسئولية .. والتي قد تتسرب معها شحنات من بطارية رغبته في الهواء .. أما أن تكتفي بأن تكوني جميلة ويظهر منك بعض مايثيره ... دون أن تبدي أنت أية دعوة ... فهذا لن يلقي عليه الإحساس بالمسئولية ... لأنه سيظنك هدأت ولا تطالبينه بشيء في هذه الليلة ... وبالتالي ستبقى شحنته كما هي بدون أي تفريغ .. وربما يزيدها جمالك وإغراءك الهادىء الرزين ... فإن كانت شحنته قد وصلت الحد الأقصى .. فتأكدي أنه سيبادر هو .. ويطلبك لما تريدين .. وإن لم تكن قد إكتمات شحنته ... فلا يهم .. فقط واصلي الشحن في اليوم التالي بنفس الطريقة .. أو حتى في نفس اليوم إذا ما كانت هناك ظروف تمنع تماماً فرصة اللقاء الحميم كما إتفقنا وكما فهمتي من كلامي حتى الآن ... وتأكدي 100% أنه سيأتي وقت تكتمل فيه شحنته .. ويبادرك هو .. وهذا الوقت قد يكون يوم أو يومان أو ثلاثة إلى اسبوع على الأكثر في الرجل الغير مريض والذي لايعاني أزمة نفسية حادة .
بإمكانك أيضاً تقليل هذه المدة اللازمة للشحن في المرات القادمة .. وذلك بأن تجعلي لقاءكما الحميم الذي تم .. من أروع ذكرياته .. فذلك سيترك في نفسه ذكرى رائعة.
وتذكري أيضاً ضرورة أن تعطيه ثقة كبيرة في نفسه في لقاءكما الحميم ... حتى يشعر أنه قادر على إرضاءك وإشباعك في أي وقت .. وبالتالي لا يحاول تجنب اللقاء حملاً للمسئولية وخوفاً من الفشل ... أما كيفية إعطاءه هذه الثقة .. فأظن ذلك سهل وتفهمه غالبية النساء .. وذلك بأن تجعليه يشعر أنه أرضاك تمام الرضا .. حتى ولو لم يكن ذلك صحيحاً .. وتأكدي أنه ما أن يشعر بأنه قادر تماماً على إرضاءك في كل مرة.. فإن إحساسه بالمسئولية الثقيلة سيخف كثيراً .. و أداءه سيتحسن كثيراً جداً كل مرة عن سابقتها وسيكون قادراً على إرضاءك بالفعل المهم فقط هو الشحن الكافي ثم رفع المسئولية وإنهاء الخوف من الفشل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق